منح الموظفين حوافز غير مادية مثل إجازة مدفوعة الآجر أو وقت استراحة أطول في العمل أو مغادرة العمل في وقت مبكر.
توفير بيئة عمل إيجابية تدعم طموحاتهم وتشجعهم على تحسين أدائهم وإبراز إبداعهم.
على سبيل المثال ، يمكن منح مكافأة للموظف الذي يلبي أو يتجاوز هدف أداء معين ، أو يمكن تقديم ترقية للموظف الذي يُظهر باستمرار القيادة في مهمته.
اجتماعات فردية. يمكن أن توفر هذه الاجتماعات مساحة آمنة للموظفين لمناقشة أي قضايا أو تحديات قد يواجهونها ويمكن أن تساعد في بناء الثقة مع المديرين أو المشرفين.
ومع ذلك، من المهم ملاحظة أن تقديم التوازن بين العمل والحياة لا ينبغي أن يُنظر إليه على أنه ميزة أو فكرة لاحقة.
يمكنك إظهار تقديرك لجهود موظفيك عن طريق تقديم جوائز أسبوعية أو شهرية، كجائزة موظف الشهر على سبيل المثال، إن تقديمك لهذه الجوائز بشكل مستمر سيقوم بتحفيز الموظفين، إضافة إلى تعزيز روح المنافسة النزيهة فيها بينهم. يمكنك أيضًا تحفيز موظفيك عبر الترقيات، فهي تعتبر طريقة للاحتفاء بأي موظف قام بتطوير مهاراته.
جولة افتراضية في الغابات المطيرة. تتيح الجولة الافتراضية للموظفين تجربة مناظر بانورامية للغابات المطيرة المورقة أثناء التعرف على مجتمعات السكان الأصليين وجهود الحفظ.
من المهم ملاحظة أن الدافع ليس سمة ثابتة، ويمكن للموظفين تجربة مستويات مختلفة من التحفيز اعتمادًا على عوامل مختلفة، مثل ظروفهم الشخصية، وبيئة العمل، ومسؤوليات الوظيفة.
من خلال تنفيذ استراتيجيات فعالة لتحفيز الموظفين ، يمكن للمؤسسات إنشاء بيئة أفكار لتحفيز الموظفين عمل إيجابية تعزز النمو والتنمية ، والتي يمكن أن تحسن معدلات الاحتفاظ بالموظفين.
يمكنك أيضًا معرفة المزيد عن نظريات عملية التحفيز للتركيز على العمليات المعرفية وصنع القرار الذي ينطوي عليه التحفيز.
تعتبر القوة العاملة المشاركة بالكامل أكثر إنتاجية وكفاءة من قوة عاملة غائبة في أي يوم.
ارسم خطًّا واضحًا لموقع الموظف الحالي والسلم الذي يجب عليه صعوده لبلوغ أعلى القمم الإدارية ليعمل بجِد.
إلى جانب ذلك ، تساعد هذه البرامج الموظفين على الشعور بالتقدير والدعم ، مما يؤدي إلى زيادة المشاركة والتحفيز.
دفع الموظفين للدخول في المسابقات. من خلال مساعدة الموظفين على المشاركة في المسابقات لإثبات قدرتهم على المسار الوظيفي.